يعتقد العلماء أن الروبوتات المتناهية الصغر التي يمكن التحكم في حركتها ستشكل مستقبل طب العيون، إذ طور
الباحثون روبوتات ميكروسكوبية الحجم يمكنها أن تنتشر بالآلاف لتوصيل الدواء إلى أجزاء الجسم المستهدف.
وتفيد هذه التقنية في إتاحة علاجات لأمراض العيون مثل الجلوكوما أو الوذمة البقعية السكرية، والتي تتم معالجتها في الوقت الحالي عن طريق الحقن المباشر أو قطرة العين، وهي أساليب حتى وإن كانت فعالة، ينقصها عنصر الدقة، وغالبا ما ينتشر الدواء في العين بالكامل في العلاج، بحسب موقع sciencemag.
واستخدم العلماء تقنية الطباعة الثلاثية الأبعاد لصناعة الروبوتات الميكروسكوبية على شكل حلزوني صغير بما يكفي ليعبر الجسم الزجاجي، وهو جسم هلامي شفاف خال من الأوعية الدموية، يشكل ثلثي وزن العين، وأضاف الباحثون طلاء زلقا ومواد مغناطيسية حتى يتمكنوا من دفع الروبوتات خلال العين باستخدام مجال مغناطيسي.
الباحثون روبوتات ميكروسكوبية الحجم يمكنها أن تنتشر بالآلاف لتوصيل الدواء إلى أجزاء الجسم المستهدف.
وتفيد هذه التقنية في إتاحة علاجات لأمراض العيون مثل الجلوكوما أو الوذمة البقعية السكرية، والتي تتم معالجتها في الوقت الحالي عن طريق الحقن المباشر أو قطرة العين، وهي أساليب حتى وإن كانت فعالة، ينقصها عنصر الدقة، وغالبا ما ينتشر الدواء في العين بالكامل في العلاج، بحسب موقع sciencemag.
واستخدم العلماء تقنية الطباعة الثلاثية الأبعاد لصناعة الروبوتات الميكروسكوبية على شكل حلزوني صغير بما يكفي ليعبر الجسم الزجاجي، وهو جسم هلامي شفاف خال من الأوعية الدموية، يشكل ثلثي وزن العين، وأضاف الباحثون طلاء زلقا ومواد مغناطيسية حتى يتمكنوا من دفع الروبوتات خلال العين باستخدام مجال مغناطيسي.
ليست هناك تعليقات